الالتهابات الجلدية للعضو الذكري
وبعد معرفة الأسباب الخاصة بهذا المرض، نحتاج إذا إلى علاج الالتهابات الجلدية للعضو الذكري لأنه يعد الأكثر طمأنينة وبدون أعراض جانبية، وهو مثل:
استعمال الثوم :
والذي من الممكن أن يتم استعماله وذلك من أجل أن يتم علاج التهاب الجهاز التناسلي للرجل بالاعشاب والذي من الممكن أن يتم استعماله عن طريق الإستحمام به وذلك من خلال القيام بالإستحمام ومن ثم يمكن غسل الجهاز التناسلي وذلك ما يتم عن طريق إحضار وعاء يحتوي في داخله على خليط يتكون من خلط كلا من كوبان من الماء الفاتر مع الثوم والذي قد تم هرسه من قبل، ومن الممكن أن يتم تكرار تلك الوصفة وذلك حتى يختفي ألم الإلتهاب وذلك بشكل نهائي.
استعمال الأعشاب الميرمية المغلية:
حيث أنه من الممكن أن يتم القيام بغلي الأوراق الخاصة بالأعشاب الميرمية في الماء ومن ثم القيام باستعمال هذا المغلي كغسول يومي للجهاز التناسلي وذلك من أجل أن يتم شفاء الجهاز التناسلي بشكل تام وكامل.
استعمال بذور الكرفس المغلي:
من الممكن أن يتم استعمال بذور الكرفس وذلك من خلال القيام بوضع كمية مناسبة منه في قدر به ماء، وعندما يصل إلى مرحلة الغليان يمكن رفعه من على النار ومن ثم يتم تركه حتى يبرد ومن الممكن أن يتم استعماله كغسول أيضا لكي يتم علاج التهاب الجهاز التناسلي ولكنه ليس من العلاجات الشائعة في علاج التهاب الجهاز التناسلي للرجل بالاعشاب.
علاج الفطريات في ذكر الرجل بالبابونج:
والتي تعد من أكثر الأعشاب الشهيرة في مجال علاج التهاب الجهاز التناسلي للرجل وعلاج الالتهابات الأخرى بكافة أشكالها، حيث يمكن أن يتم وضع البابونج في الماء وذلك حتى يغلي، وبعد أن يصل أيضا إلى مرحلة الغليان يمكن أن يتم رفعه من على الماء ومن ثم يتم انتظاره حتى يبرد وهكذا يتم الحصول على خليط مغلي البابونج والذي يتم استعماله في علاج الالتهابات التي تتواجد في منطقة الجهاز التناسلي كما يمكن أن يتم تكرار تلك الوصفة في كل يوم مرة وذلك من أجل أن يتم الحصول على أفضل النتائج في علاج التهاب الجهاز التناسلي للرجل بالاعشاب .
علاج تضخم البروستاتا بالأعشاب وبطرق طبيعية
هناك عدد من الأعشاب والنباتات التي قد تساعد في علاج تضخم البروستاتا والتي يفضل اللجوء لها بعد استشارة الطبيب فقط، والتي تشمل:
مستخلص نبات جذور القراص
هناك بعض الدراسات التي تعتقد بأن مستخلص نبات القراص قد يكون له أثر على تخفيف أعراض تضخم البروستاتا وذلك لما تحتويه من مركبات لها القدرة على محاربة الالتهابات وتملك خصائص مضادة للأكسدة كذلك، مثل: الأحماض الدهنية، والكحول، ومادة بيتا- سيتوستيرول.
السرنوة
تعد السرنوة من أكثر الأعشاب التي تم إجراء دراسات عليها والتي تعتقد بأن هذه النبتة قادرة على علاج البروستاتا من خلال تقليل هرمون الذكورة التستوستيرون أو من خلال تقليل سمك بطانة البروستاتا، ولكن هناك دراسات أخرى تنفي قدرة هذه النبتة على فعل ذلك.
حبوب الجاودار
يعتقد بأن حبوب اللقاح أو حبوب الجاودار قادرة على تقليل حجم البروستاتا أو تخفيف الأعراض المصاحبة لالتهابها مثل صعوبة التبول، إلا أنه لم يتم إجراء الدراسات على نطاق واسع لتأكيد مدى فاعلية هذه النبتة.
نخيل الباباسو
تعد عشبة الباباسو أحد أنواع النخيل التي مصدرها هو البرازيل، يعتقد بأن هذه النبتة قادرة على علاج تضخم البروستاتا من خلال زيتها الذي يعمل على خفض إفراز هرمون التيستوستيرون، أما باقي أجزاء النبتة فهي مضادات للأكسدة والالتهابات.
برسيم المروج
يعتقد بأن أوراق نبات برسيم المرج له القدرة على علاج تضخم البروستاتا من خلال تخفيف عدد مرات التبول أثناء الليل، إلا أن الدراسات على هذا ما زالت قليلة للحسم بهذا الشأن.
القراص
يعد نبات القراص من النباتات التي لها تاريخ طويل في علاج العديد من الأمراض، كما ويعتقد بأن هذا النبات قد يساعد في علاج التهاب البروستاتا من خلال زيادة تدفق البول عند هؤلاء الأشخاص، إلا أن الدراسات حول ذلك ما زالت قليلة وهناك الحاجة إلى المزيد منها لإثبات ذلك.
أغذية تفيد في علاج تضخم البروستاتا
هناك بعض أنواع الأغذية التي تساعد في علاج هذا التضخم وتشمل:
- الأغذية الغنية بالألياف، مثل: البقوليات، والحشائش الخضراء.
- الفاكهة والخضروات الغنية بمضادات الأكسدة خصوصًا تلك التي يميل لونها إلى الأحمر الداكن أو الأصفر أو البرتقالي.
- الأغذية الغنية بالزنك، مثل: البيض، والمكسرات، وأغلب الطعام البحري.
- الأغذية الغنية بالحمض الدهني أوميغا3 مثل السمك.
نصائح أثناء علاج تضخم البروستاتا المزمن
بعد الانتهاء من الحديث حول علاج تضخم البروستاتا بالأعشاب وبطرق طبيعية أخرى، سوف ننتقل للحديث عن نصائح يفضل اتباعها أثناء العلاج، ومنها:
- التبول قبل الخروج من المنزل منعًا لحدوث أي تسريب للبول من شأنه أن يسبب الإحراج.
- التبول مرتين على التوالي مع فاصل دقائق بين المرة والأخرى لإفراغ المثانة قدر الإمكان.
- الامتناع عن شرب الماء ساعتين على الأقل قبل الخلود إلى النوم.
- محاولة الحفاظ على وزن مثالي قدر الإمكان.
- الحفاظ على شرب كمية وافرة من الماء خلال اليوم أي ما لا يقل عن 2 لتر.
- ممارسة الرياضة قدر الإمكان.
- الابتعاد عن التوتر مما يقلل عدد مرات التبول خلال اليوم.
- التقليل من استخدام الأدوية التي تسبب جفاف، مثل مزيلات الاحتقان.
- استخدام فوط تمتص ما يتم تسريبه من البول.
- تدليك الإحليل بعد التبول لإخراج أي بول متبق ومنع تسريبه لاحقًا.
- الامتناع عن المنتجات التي من شأنها أن تزيد من سوء الأعراض، مثل الكافئين والطعام الحار.
Comments